كشف وائل زيادة المؤسس والرئيس التنفيذي في ”شركة زيلا كابيتال تاثيرات إفلاس بنك “سيليكون فالى”
، المصنف رقم 16 ضمن أكبر البنوك فى الولايات المتحدة،على الاسواق العالمية والممول الكبير للشركات الناشئة
وشركات التكنولوجيا قائلاً : ” وفالي هي مقاطعة في كالفزورنيا ومشهورة بإحتذانها لشركات الكتنولوجيا في العالم
وضمن المؤسسات بنك سيليكون فالي بانك وكان مقصدجاً للشركات الناشئة ولم تقتصر خدماته على تقديم التمويل
ولكن بأدوات أخرى مثل التعريف على المستثمرين وموارد بشرية وهي ضمن سلسلة دعم الشركات الناشئة
لميس الحديدي
بينما تابع خلال مداخلة ” عبر ” برنامج ” كلمة أخيرة ” الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:: :”
كان المودعون يقومون بإيداع أموالهم دون عائد مقابل خدمات أخرى وكان مصدر رخيص بالنسبة له كبنك للتمويل
ومع تخفيض تقيمات الشركات مع إرتفاع اسعار الفائدة في العالم بدأت الشركات تستعيد ودائعها لدى البنك لحل ازمة السيولة ”
معدل الفقد
بينما أكمل : مافيش رقم لحجم الودائع الان لكن المشكلة أن معدل الفقد على الودائع سيكون كبيراً قد يصل إلى نسب وفقاً لتقديرات
أنها تصل إلى 50%
موضحاً أن الدرس المستفاد من بنك سيليكون فالي الأمريكي فالي أن هذا البنك ركز على قطاع واحد ولم ينوع محافظ الاستثمار فيه
الاسواق الناشئة
لافتاً إلى أن التأثيرات على الاسواق الناشئة تتوقف على موقف صانعي القرار بالولايات المتحدة ومدى كونه خاصة
في اسواق العملات أسواق العملات وخروج الاستثمارات في سندات اليدين والاسواق الناشئة بحثاً عن الملاذ الامن
القرار الامريكي
في الاسواق غير الناشئة وكافة المؤشرات تتجه نحو عدم إتخاذ صانعي القرار الامريكي القرار الصحيح وأن الحل في الانباء
التي رشحت عن دخول بنكين امريكين للاستحواذ على المؤسسة المفلسة للحيلولة دون سيناريو توسع رقعة الازمة عالمياً ”
القطاع المالي المصري
بينما اكد البنك المركزي أنه لا تداعيات سلبية على القطاع المالي المصري على خلفية إفلاس مصرف “سيليكون فالي” الأمريكي.
وأوضح المركزي المصري أن ذلك يعود إلى أن المصارف المصرية لا تمتلك أي ودائع أو توظيفات أو معاملات مالية لدى “سيليكون فالي”
المتخصص في تمويل الشركات التكنولوجية والناشئة.
بنك “سيليكون فالى”
بينما أغلقت الجهات الرقابية الأمريكية بنك “سيليكون فالى”، المصنف رقم 16 ضمن أكبر البنوك فى الولايات المتحدة،
وسيطروا على ودائع العملاء، فيما يعد أكبر انهيار لبنك أمريكى منذ الأزمة المالية العالمية فى عام 2008.
وجاءت هذه الإجراءات في الوقت الذي كان يسعى فيه البنك، وهو مقرض رئيسي في مجال التكنولوجيا،
بكل السبل لجمع الأموال لسد خسارة من بيع الأصول المتأثرة بأسعار الفائدة المرتفعة.وأدت المشاكل
التي تعرض لها إلى اندفاع العملاء لسحب أموالهم، .