قال مروان خورى، خلال حلوله ضيفاً على الفنانة إسعاد يونس في برنامجها “صاحبة السعادة” على قناة “dmc”:
“أنا مصر على الحب والرومانسية، ولا أتصور أن أقدم أي شيء في حياتي من دون شغف.
بالطبع تتحلى خطيبتي ندى رمال بمواصفات جميلة جداً، أحب وجهها وعينيها. هناك تفاصيل كثيرة لكن الحب دائما ليس له أجوبة”.
بينما استعاد خوري لحظة لقائه خطيبته، قائلاً:
“اللقاء كان من طريق أصدقاء مشتركين. كنا في مكان، وكانت موجودة، وقلت لها أعطيني رقمك، والأمور مشيت ببساطة.
نحن معا منذ أربع سنوات كان فيها الصعود والهبوط”.
مروان خورى يكشف سبب تأخره زواجه حتى الآن
بينما كشف خورى مؤخرا عن سبب تأخره في الإقدام على خطوة زواجه قائلا:
“قد يكون السبب الأكبر أنني كنت محاطاً في البيت، وعلاقتي بأمي كانت طبيعية جداً لكن فيها عاطفة كبيرة.
فظللت محافظاً على الدفء في إطار العائلة الأولى، ولم أكن ناضجاً كفاية من الداخل”.
اَخر أعمال مروان خوري
ومن الجدير بالذكر أن آخر أعمال المطرب مروان خورى، أغنية تحمل عنوان”أنت كما أنت”.
بينما طرح المطرب خورى الأغنية عبر موقع مشاركة مقاطع الفيديو العالمى والشهير”يوتيوب“.
احتفال مروان خورى بزفافه فى سرية تامة
بينما احتفل المطرب اللبنانى الشهير خورى، بحفل زفافه فى قبرص، بعيدا عن وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعى، وخلال سرية تامة.
تفاصيل عقد قران المطرب اللبنانى
بينما حرص خورى وعروسه ندى رمال على التكتم عن تفاصيل زواجهما.
فيما يرجع ذلك إلى حرص العروسين على ابتعاد حياتهما الشخصية، عن وسائل التواصل الاجتماعى والإعلام.
كيف تم اكتشاف عقد قران خورى ورمال؟
بينما أصبح أمر استعداد المطرب اللبنانى لزفافه، واضحا.
حينما كان خورى في الكويت، وسافر إلى بيروت ليأخذ خطيبته من هناك.
فيما توجه الثنائي بعدها إلى قبرص بمفردهما.
حيث تمت مراسم الزواج، دون وجود أحد من الأقارب أو الأصدقاء.
ما سبب تكتم المطرب اللبنانى عن خبر زفافه؟
بينما ينتظر أقارب واصدقاء خوري، عودته برفقة زوجته ندى رمال إلى بيروت.
حيث من المقرر أن يعودا الثنائي بعد يومين.
ولكن من الواضح أنه لن يكون هناك حفل زفاف.
وذلك لأن مروان لا يحب هذا النوع من الإحتفالات، ويفضل أن يبعد حياته الشخصية عن الإعلام.
مروان خورى سيعلن عن زواجه بطريقة مميزة
بينما يفضل المطرب اللبناني خوري، أن يعلن عن خبر زواجه بطريقة مميزة.
حيث من المقرر أن يفاجأ جمهوره ومحبيه بجلسة تصوير.
فيما سوف يحضر لها حينما يعود إلى موطنه بيروت.
