تعرضت ميادة الحناوي، لموجة من السخرية وكانت معظم أراء مواقع التواصل الاجتماعي
مبنية على معلومات غير دقيقة “فيسبوك”، بعد أنباء إجرائها لعملية تجميل جديدة،
بعد أيام قليلة من إجراء الفنانة وفاء سالم، عملية تجميل، جعلتها تعود إلى مرحلة الشباب من جديد.
ويأتى هذا على خلفية تداول نشطاء السوشيال ميديا، خلال الأيام الماضية، صورًا للفنانة ميادة الحناوي،
ووجهها به خطوط لتحديد أماكن عملية تجميل في الوجه.
وتبين بعد ذلك أن هذه الصور المتدوالة للفنانة ميادة الحناوي، قديمة، منذ 15 سنة، بحسب حديث أحد خبراء التجميل، في تصريحات تليفزيونية.
أثارت الفنانة السورية ميادة الحناوي، الجدل بإجراء عملية تجميل، بعد تقدمها في العمر وبلغت من العمر 63 عاما،
وذلك لإخفاء علامات تقدم السن والتجاعيد من وجهها.
تعتبر ميادة الحناوي، فتاة أحلام آلاف الشباب من جيلها، ولكن ظهرت هذه المرة قبل
وبعد خضوعها لعمليات شد الوجه والرقبة والجفن العلوي والسفلي وعملية إزالة اللغد، مما جعلها تبدو أصغر بكثير.
وتباينت آراء نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حول تغير شكل ميادة الحناوي في الصورة، وأنها أجمل من الشباب،
ومنهم من انبهر بها، وآخرين من رأو أن شكلها الطبيعي كان أجمل بكثير، بينما اعتقد البعض أن الصورة في الأساس ما هي إلا فوتوشوب.
ميادة الحناوي تجري عملية تجميل في يوليو الماضي
تعرضت الفنانة السورية ميادة الحناوي، إلى موجة انتقادات واسعة، في شهر يوليو الماضي،
بعدما نشر طبيب التجميل اللبناني نادر صعب، صورا لها بالخطأ قبل وبعض خضوعها لعمليات تجميل لإخفاء علامات تقدم السن والتجاعيد من وجهها.
ظهرت ميادة الحناوي،في الصور قبل وبعد خضوعها لعمليات شد الوجه والرقبة
والجفن العلوي والسفلي وعملية إزالة اللغد، مما جعلها تبدو أصغر بكثير.
واضطر طبيب التجميل وقتها، إلى حذف الصور على الفور ثم أعاد نشرها ووضع لاصق فوق عينيها مما عرضه للهجوم من جديد.
حياة الفنانة ميادة الحناوي
اشتهرت بأنها مطربة سورية مقبلة نحو الشهرة حيث تتمتع بصوت من أجمل الأصوات، وبعد وفاة زوج السيدة ميادة الحناوي
كما حضرت إلى مصر بمرافقة أخوها السيد عثمان الحناوي وأقامت بشقة في القاهرة، وجهز لها الموسيقار محمد عبد الوهاب خصيصا ألحان خاصة لها،
وبقيت ميادة على مدى حوالي العامين، وخلال هذه الفترة كانت ميادة تتجهز للانطلاق لعالم الشهرة.