نعت الاعلامية لميس الحديدي الكاتب الصحفي ياسر رزق قائلة : “كانت مفاجأة وصدمة لي رحيل الكاتب الصحفي النبيل ياسر رزق رحل في هدوء يليق بدوره المهني وأنا لاأقصد هنا المناصب مايبقى هو المهنة والصحفي وهي السيرة وهو الانسان ذو المباديء وهو صديق نبيل لم يتوانى لحظة في دعم المهنة أو صغار الصحفيين “
تابعت خلال برنامجها ” كلمة أخيرة ” المذاع على شاشة ” ON” قائلة:” ياسر رزق صحفي ” صنايعي ” شغال بإيده يكتب العنوان مانصلحوش وراه هو أفضل من يكتب تحليل سياسي ممهور بالمعلومات المدققة عمل بجهد ودأب على مدار ثلاثين عاماً “
واصلت : ” والده كان صحفي كبير لكنه لم يعتمد عليه وشق طريقه بنفسه “
وكشفت أن أول معرفتها به كانت في رئاسة الجمهورية،قائلة : ” كان ياسر صحفي شاطر بيعرف يوصل للمصدر قبلنا، وكان يساعدنا وعمره ما خبى الخبر ودائما بيشاور على مكان الخبر”
وأوضحت أنه كان الصحفي المقرب من محمد حسنين هيكل قائلة : ” كان بيعد معاه بالساعات، وكان مرشحًا أن يكون “هيكل الجيل الجديد” وهو محلل سياسي بارع واسع المصادر، وكان يجلس معنا في تحضير حلقات لقاء الأستاذ هيكل.”.
وأكدت الحديدي أن رزق خاض حرباً ضروساً ضد الاخوان قائلة : خضنا الحرب ضدهم معاً “
وعلقت عى مشاتة الاخوان في وفاتة قائلة : ” كل ما بشوف شماتتهم بعرف قد إية كنا واجعينهم.. “
أتمت : ” حارب سرطاتن الرئة لكن قلبه هزمه “