رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

الشيخ خالد الجندي في برنامج “ليطمئن قلبي” علي ميجا إف إم

القرآن الكريم هو “كلمة الله المعجزة”، فيه ٢٠ صفة لا توجد في كتاب آخر، هو كتاب الحق الذي ما بعده كتاب: الم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدي للمتقين،وسيظل عطاء الآيات القرآنية إلى يوم القيامة.

لماذا لم ينزل القرآن مفسراً؟! ذلك السؤال قضية خطيرة، ولو كان النبي عليه الصلاة والسلام تركه مفسرا، لكان التفسير القرآني مُلزم، وعليه كان لا يجوز الخروج عنه، وبناء عليه كان مفيش حد هيجرؤ أن يتأمل أو يتدبر القرآن اكتفاءً بتفسير النبي عليه الصلاة والسلام، رغم أن القرآن يقول مثلا؛ “أفلا يتدبرون القرآن” وبكده لن تعمل عقلك في التفسير.

ربنا أرسل لنا القرآن الكريم، وساب لنا تفسير النص، بما يتناسب مع ظروفنا وزمنا وسياقنا التاريخي.

التفسير القرآني هو عبارة عن خطاب مجتمعي آني زمني مكاني، والتفسير لا يتوقف علي المفسر فقط، وإنما علي بيئة وثقافة المتلقي، والله سبحانه وتعالى جعل القرآن غير مفسر ليبقي عطاءه ليوم الدين.

القرآن الكريم لما نزل على الناس، نزل لناس عاوزة تقرب لربنا، فلازم اجتهاد المفسر يتماشى مع الشرع ويكون متعلق بالوصول إلى الله، فلازم الهوى والاجتهاد يكون نقي. كما يقول النبي عليه الصلاة والسلام؛”لا يؤمن أحدكم حتي يكون هواه تبعا لما جئت به”.

أخبار ذات صلة

الأرصاد

الأرصاد لـ”حديث القاهرة”: نوة “قاسم” تضرب الإسكندرية.. انخفاضات جديدة الأسبوع المقبل

أونروا

متحدث “أونروا” لـ”حديث القاهرة”: إسرائيل منعت دخول مساعدات إنسانية تكفي لسكان غزة لمدة ثلاثة أشهر

خالد أبو بكر

خالد أبو بكر : مصر دولة منضبطة .. ولا يمكن لأحد إلغاء نتائج الانتخابات

الأرصاد

“الأرصاد” لـ”حديث القاهرة”: انخفاض كبير في درجات الحرارة.. تصل لـ9 درجات خلال ساعات

محامي رمضان صبحي

محامي رمضان صبحي يكشف اسباب شكواه لعمر هريدي إلى نقابة المحامين

لميس الحديدي

لميس الحديدي عن عنف الاطفال والاعتداء عليهم