قال الدكتور محمود فتح الله مدير إدارة شؤون البيئة والأرصاد بجامعة الدول العربية، إنّه متخصص في الانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية لملف البيئة على دول العالم، مشددًا على أهمية التنوع البيولوجي، إذ أن كل كائن حي يكون له دور يؤديه، وعندما يحدث اختلال نتيجة التلوث أو استخدام مبيدات أو الزحف العمراني، فإننا نفقد كائنات معينة.
وأضاف فتح الله خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم أحمد عبدالصمد وبسنت الحسيني: “الانقراض الجماعي يكون ناتجا عن تراكم التلوث في البيئة بشكل معين، فيبدأ في التأثير على أصناف معينة، وبالتالي فإن التنوع البيولوجي مهم جدا في إنتاج الغذاء”.
وتابع مدير إدارة شؤون البيئة والأرصاد بجامعة الدول العربية: “الاهتمام بسلامة البيئة يؤدي إلى سلامة الأرض والبيئة الزراعية، وبالتالي يمكننا الحصول على منتجات غذائية بشكل جيد”.
وأشار الدكتور محمود فتح الله، إلى أن ملف تلوث المياه واحد من أهم أسباب أمراض كثيرة تتسبب في وفيات، وهو ما ينطبق على تلوث الهواء أيضا، مشيرًا إلى أن التقرير الدولي لتوقعات البيئة العالمية يرصد مجموعة الامراض الناتجة عن التلوث، وبالتالي فإنه يدق ناقوس الخطر.
مسؤول بجامعة الدول: تلوث المياه والهواء يسبب أمراض ينتج عنها الوفاة
قال الدكتور محمود فتح الله مدير إدارة شؤون البيئة والأرصاد بجامعة الدول العربية، إنّه متخصص في الانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية لملف البيئة على دول العالم، مشددًا على أهمية التنوع البيولوجي، إذ أن كل كائن حي يكون له دور يؤديه، وعندما يحدث اختلال نتيجة التلوث أو استخدام مبيدات أو الزحف العمراني، فإننا نفقد كائنات معينة.
وأضاف فتح الله خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم أحمد عبدالصمد وبسنت الحسيني: “الانقراض الجماعي يكون ناتجا عن تراكم التلوث في البيئة بشكل معين، فيبدأ في التأثير على أصناف معينة، وبالتالي فإن التنوع البيولوجي مهم جدا في إنتاج الغذاء”.
وتابع مدير إدارة شؤون البيئة والأرصاد بجامعة الدول العربية: “الاهتمام بسلامة البيئة يؤدي إلى سلامة الأرض والبيئة الزراعية، وبالتالي يمكننا الحصول على منتجات غذائية بشكل جيد”.
وأشار الدكتور محمود فتح الله، إلى أن ملف تلوث المياه واحد من أهم أسباب أمراض كثيرة تتسبب في وفيات، وهو ما ينطبق على تلوث الهواء أيضا، مشيرًا إلى أن التقرير الدولي لتوقعات البيئة العالمية يرصد مجموعة الامراض الناتجة عن التلوث، وبالتالي فإنه يدق ناقوس الخطر.