رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

فؤاد عودة: الرجال أكثر إصابة بمتحور أوميكرون من النساء والشعور بالصداع والإرهاق أبرز أعراضه.. فيديو

قال الدكتور فؤاد عودة رئيس الرابط الطبية الشرق أوسطية، إنه تم اكتشاف 53 طفرة جديدة لمتحور أوميكرون وهناك بعض الطفرات تجعل الفيروس سريع الانتشار، ويستطيع الهرب من المناعة وهذا سبب إصابة الشباب والأطفال.

وأضاف فؤاد عودة خلال مداخلة عبر «سكايب» من روما، مع الإعلامي خالد ميري، ببرنامج «كلمة السر» المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك تراجع بنسبة 10% في أعداد الوفيات ونسبة الإصابة بدون أعراض بلغت 82%، ويوجد و10% عبارة عن إصابة بأعراض خفيفة و2% أعراض شديدة لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مناعية، مشيرا إلى أن أوميكرون لا يسبب الوفاة وأعراضه في مجملها خفية.

وتابع رئيس الرابط الطبية الشرق أوسطية، أن اللقاح يقاوم المرض والأعراض الخطيرة ويقي الشخص من الذهاب إلى غرف الإنعاش، والجرعة الثانية تعطي مناعة قوية لكن لا يوجد لقاح يقاوم الفيروس بنسبة 100%، ناصحا بضرورة التطعيم للتغلب على الفيروس.

وأكد فؤاد عودة أن الرجال أكثر تعرضا للإصابة بمتحور أوميكرون من النساء، وترتفع نسب الإصابة بين الأطفال في أوروبا، ولا يفقد المصاب حاسة الشم أو التذوق ولكن يشعر بالصداع والإرهاق الشديد.

وأردف رئيس الرابط الطبية الشرق أوسطية أن الأطفال الأقل من 5 سنوات ولم يتلقوا التطعيم عادة ما يعانون من الاختناق بعد الإصابة بالمتحور وعليهم شرب المياه بشكل مستمر للحفاظ على اتساع الحلق، مشيرا إلى أن العالم بدأ يتعايش مع أوميكرون مثل الأنفلونزا.

أخبار ذات صلة

علاء سبع

علاء سبع نتوقع زيادة المعروض في سق السيارات بعد التصنيع المحلي. في النصف الثاني من العام

عالم مصري بجامعة كاليفورنيا

عالم مصري بجامعة كاليفورنيا لـ”حديث القاهرة”: عملنا بطارية متلاصقة مع الجسم غير سامة

خالد عكاشة

خالد عكاشة لـ”حديث القاهرة”: مشهد تسليم حماس للمحتجزات الإسرائيليات دليل أن لها خطة إعلامية مقصودة

وزير الاتصالات

وزير الاتصالات لـ”حديث القاهرة”: تطبيق “كتاب” يضم 2500 كتاب مجانا وسنحوله لمواد مسموعة

هيئة شئون المحررين

هيئة شئون المحررين: مصر لها بصمات حقيقية لوقف إطلاق النار وإجراء تبادل الأسرى

لميس الحديدي

لميس الحديدي: الورقة التي انتهت بوقف إطلاق النار هي أساسها الورقة المصرية المقدمة في مايو الماضي