قال الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، إن الله سبحانه وتعالى والنبي أخفى ليلة القدر لهدف؛ مؤكدًا أن
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، إن الله سبحانه وتعالى والنبي أخفى ليلة القدر لهدف؛ مؤكدًا أن إخفاء ليلة القدر قسم المسلمين لـ 4 أقسام.
وأضاف، خلال تقديم برنامج «رب زدني علما» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن هناك من هؤلاء الأقسام من يقيم شهر رمضان كله «كل ليلة بالنسباله ليلة القدر، وفرز تاني العشر الأواخر، وفرز تالت الفرادى من العشر الأواخر، وفرز رابع يقيم ليلة 27 (الليلة دي)».
وأوضح أن هذا هو الهدف من إخفاء ليلة القدر «أنا بحترم اللي بيقيم الـ 30 ليلية»، لافتًا إلى أن الله أقسم بالنفس اللوامة «ومراجعة النفس مهمة جدًا؛ فالنفس اللوامة راقية جدًا فحاسب نفسك قبل أن تحاسب»، مشيرًا إلى ضرورة أن يراجع أحدنا نفسه.
ولفت إلى أن «كل ابن آدم خطاء؛ وخير الخطائين التوابون»؛ لافتًا إلى أنه بعد الاعتراف بالخطأ على الإنسان أن يستغفر الله؛ لأن التوبة إلى الله «حاجة جميلة جدًا؛ محدش قالك إنت مغلطتش، والرسول توفى يوم الاثنين والصحابة خافوا يطلعوا على المنبر في صلاة الجمعة بعد وفاته».
وأشار إلى أن سيدنا عمر؛ اعتلى المنبر وقال الحديث النبوي «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى»؛ مؤكدًا أن هذه كانت الخطبة الأولى بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وسلم)؛ مؤكدًا أن هذا الحديث الشريف له معاني هامة جدًا بشأن أهمية النية عند العمل.
وأضاف، خلال تقديم برنامج «رب زدني علما» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن هناك من هؤلاء الأقسام من يقيم شهر رمضان كله «كل ليلة بالنسباله ليلة القدر، وفرز تاني العشر الأواخر، وفرز تالت الفرادى من العشر الأواخر، وفرز رابع يقيم ليلة 27 (الليلة دي)».
وأوضح أن هذا هو الهدف من إخفاء ليلة القدر «أنا بحترم اللي بيقيم الـ 30 ليلية»، لافتًا إلى أن الله أقسم بالنفس اللوامة «ومراجعة النفس مهمة جدًا؛ فالنفس اللوامة راقية جدًا فحاسب نفسك قبل أن تحاسب»، مشيرًا إلى ضرورة أن يراجع أحدنا نفسه.
ولفت إلى أن «كل ابن آدم خطاء؛ وخير الخطائين التوابون»؛ لافتًا إلى أنه بعد الاعتراف بالخطأ على الإنسان أن يستغفر الله؛ لأن التوبة إلى الله «حاجة جميلة جدًا؛ محدش قالك إنت مغلطتش، والرسول توفى يوم الاثنين والصحابة خافوا يطلعوا على المنبر في صلاة الجمعة بعد وفاته».
وأشار إلى أن سيدنا عمر؛ اعتلى المنبر وقال الحديث النبوي «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى»؛ مؤكدًا أن هذه كانت الخطبة الأولى بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وسلم)؛ مؤكدًا أن هذا الحديث الشريف له معاني هامة جدًا بشأن أهمية النية عند العمل.