قال الفنان أحمد فتحي نقطة البداية بتاعتي لما خدت قرار التمثيل، بنزيني في رحلتي هو إيماني بربنا و بنفسي، و كنت محتاج زقة في الأول بس للأسف مالقيتش حد يزقني فقررت أزق نفسي، جاء ذلك خلال لقاءه في برنامج ع اللوكيشن الذي يذاع علي راديو هيتس و البرنامج من تقديم شريف الليثي .
وأضاف أول مرة ليا في شارع الفن سنة ١٩٩٧ في المسرح القومي كان عرض الشيطان يعظ، و أول نقلة كبيرة في حياتي كان فيلم بنات العم ، و لو لقيت الطريق مسدود قدامي هدور علي طريق تاني .
وتابع بحب السفر جدا و بسافر دايما مع مراتي سهل حشيش في الغردقة، أما فيلم كابتن مصر كان نقلة مهمة جدا بالنسبة لي.
وعن اكتر الناس اللي وقفوا معه في مشراره الفني فقال مراتي و أبويا هما اللي كانوا معايا من بداية الرحلة ، و هوقف الطريق علشان اتصور مع الزعيم طبعا، و عاوز أمثل دايما و أعمل أدوار أكتر صدق و أكتر انسانية و علق ان سبب نجاحه توفيق من ربنا و جهد اتبذل و ست وقفت جنبي طول عمرها.
واختتم قائلا أكتر فيلم بحبه في العموم هو فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي، و أقرب صاحب ليا علي كمال هو ممثل بس للاسف مش مشهور، اسعد وقت في حياتي لما بنجح طبعا، أكتر كلمة بقولها أنا آسف و بقولها لمراتي طبعا، المبدأ اللي ماشي عليه في الحياة هو أصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب .