تنسيق المرحلة الثانية 2025 يشهد إقبالًا قويًا رغم ارتفاع المؤشرات
يشهد تنسيق المرحلة الثانية من القبول بالجامعات إقبالًا واسعًا من طلاب الثانوية العامة
وأولياء الأمور بعد انتهاء المرحلة الأولى مساء يوم 2 أغسطس 2025 عبر موقع التنسيق
الإلكتروني الرسمي .
ويُتوقع فتح باب تسجيل الرغبات سريعًا، خلال يومين من إعلان نتيجة المرحلة الأولى، أي
بين 6 و7 أغسطس .
تنسيق المرحلة الثانية 2025..الحد الأدنى المتوقع لكل شعبة
يرجح ظهور الحدود الدنيا للمرحلة الثانية وفقًا لما يلي:
علمي علوم: من أقل من 293 درجة (91.56%) وحتى نحو 80%
علمي رياضة: من أقل من 283 درجة (88.44%) وحتى نحو 77%
الشعبة الأدبية: من أقل من 233 درجة (72.81%) وحتى نحو 61% .
هذا النطاق يقدم أملًا واضحًا لطلاب الشريط الأدنى من نتائج الثانوية الذين لم ينجحوا في المرحلة الأولى.
تنسيق المرحلة الثانية 2025: كليات متاحة لكل تخصص
طلاب علمي علوم: كليات مثل العلوم، التمريض، الزراعة، التخصصات التكنولوجية، الحاسبات والمعلومات،
والعلوم الطبية التطبيقية .
طلاب علمي رياضة: كليات الحاسبات، الذكاء الاصطناعي، الفنون التطبيقية، والتربية الرياضية والفنية .
طلاب الشعبة الأدبية: تشمل التجارة، الحقوق، الآداب، الخدمة الاجتماعية، التربية، الإعلام،
السياحة والفنادق وبعض المعاهد التكنولوجية .
تنسيق المرحلة الثانية 2025.. خطوات التسجيل إلكترونيًا
وده دليل التسجيل الإلكتروني بخطوات سهلة:
1. زيارة موقع التنسيق الرسمي: tansik.digital.gov.eg
2. إدخال رقم الجلوس والرقم السري
3. اختيار وتسجيل حتى 75 رغبة مرتبة حسب الأولوية الجغرافية والأكاديمية
4. مراجعة وحفظ البيانات ثم طباعة بطاقة الترشيح بعد إعلان النتيجة
كما يُسمح للطلاب بالتعديل أكثر من مرة حتى الموعد النهائي، الذي يُغلق في الساعة
السابعة مساءً من اليوم الأخير للتنسيق .
تنسيق المرحلة الثانية 2025.. مميزات التوزيع الجغرافي وتقليل الاغتراب
أعادت الوزارة التأكيد على احترام قواعد التوزيع الجغرافي في ترتيب الرغبات، كما
يمكن للطلاب الذين وقعوا في كليات بعيدة التقديم لتقليل الاغتراب حسب الشروط
المحددة، لضمان التوازن والمساواة في فرص القبول .
تنسيق المرحلة الثانية 2025.. فرص أكاديمية حديثة تواكب سوق العمل
تشمل المرحلة هذا العام توجهًا واسعًا نحو التخصصات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي،
الجامعات الأهلية والتكنولوجية، والبرامج الدولية، مما يمنح الطلاب خيارات مستقبلية
أكثر توافقًا مع احتياجات سوق العمل المحلي والعالمي .
