دينا لاشين
تصدر الفنان «هشام المليجي »، أعلي المؤشرات على محرك جوجل، بعد حلقته في برنامج “كلام الناس” المذاع على قناة “إم بي سي مصر”، وذلك بعد التصريحات التي أدلى بها، وجاءت أبرز تصريحاته كالتالي:
حيث قال إنه فخور بمشواره الفني، لافتا إلى أن أول مرة شارك في التمثيل كانت أمام الفنان عمر الشريف، وهذا دليل على أنه محظوظ فنيا.وأضاف “حب الناس أهم حاجة في الدنيا.. والأزمة الأخيرة التي مررت بها أكدت لي الحب، ومش عارف أشكرهم ازاي”.
وفيما يخص بوست رانيا شاهين، قال: “رانيا بنت جدعة وبـ 100 راجل ومكنتش تقصد والتعبير قلش منها.. أنا أضايقت بسبب أنها وصفت حالتي بأني مكتئب”.
واستطرد: “رانيا عملت نفس الموقف دا معايا من 6 سنين، ولكني رفضت الفكرة.. رانيا جارتي وصديقتي الجدعة وأنا شكرتها في بوست”.
وتابع:”معنديش مانع أتجوز صالونات ومعنديش حاجة أخاف منها.
.وأضاف “وطول ما إنبوكسك سليم أنت في السليم”، موضحا “ساعات بكتب حاجات غريبة على الفيس بوك وبحب أهزر”.
وتابع الفنان “أنا غير متزوج ولم أتزوج من قبل”، معلقا “محصلش نصيب أني أتزوج حتى الآن ولسه بكون نفسي”.
وأكد “معنديش مانع أتجوز صالونات ومش لازم اتجوز عن حب زي ما الناس بتقول”، مستطردا “الشكل مش مهم بالنسبالي في موضوع الجواز”.
: “بزعل لما البنات بتكتبلي على الفيسبوك إني الكراش.
وتحدث ، عن حياته،قائلا: “عديت الـ 50 سنة وتاريخ ميلادي اللي على الإنترنت مش حقيقي.. ومش متزوج ولم أتزوج من قبل”.
واكد ، إنه أتجه للتلحين والموسيقى الفترة الأخيرة، لافتا إلى تواصل الكثير من الشعراء معه للتلحين لهم.
وأضاف : “ذهبت مرة إلى طبيب نفسي، وأنصح الجميع بالذهاب إلى طبيب نفسي في حالة الاحتياج لذلك.. أنا رحت للطبيب بعد نصيحة من أحد أصدقائي”.واستطرد: “أنا عضو نقابة مهن موسيقية منذ عدة سنوات”، منوها بأن الأقاويل المنتشرة حول خلافه مع محمد سعد غير حقيقية.وأكمل: “زعلت من محمد سعد بسبب حذف مشاهدي في فيلم بوحة، ولكن الآن لا يوجد أي خلافات”
وعن مشواره الفني، قال: “أنا محظوظ لأني بدأت مع عمر الشريف وعمرو دياب وشيرين رضا، وشوفت محمد رضا، وانا راضي بمشواري وحاسس إني مش ناقصني حاجة، واكتشفت إن الجمهور بيحبني جدا”.
واختتم هشام المليجي حديثه: “أنا اتظلمت في اسم المليجي لأن ده مش اسمي أن مليجي بس، والناس أما تقول المليجي بيفتكروني ابن الفنان محمود المليجي”
.يذكر أن الفنان هشام المليجي، شارك في عدد من الأفلام السينمائية من بينها فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية، وفيلم بوحة وفيلم بلد البنات عام 2008،إضافة إلى فيلم صرخة نملة.