اعترف الفنان أمير عيد بأنه كان تلميذا مشاغبا، الأمر الذي أدى إلى فصله أكثر من مرة من مدارس مختلفة،
ومن بينها فيكتوريا كوليدج، التي قامت والدته بفصله منها بنفسها، أثناء عملها بها كمدرسة لمادة الرسم.
كما روى أمير عيد كواليس تعرضه للفصل المتكرر من المدرسة قائلا: “مرة منهم زوغت مع واحد صاحبي
من الحصة، وكان في أتوبيس مدرسة واقف في الحوش، فدورنا الأتوبيس وخبطنا في السور،
وده كان أول رفد من المدرسة في أولى إعدادي”.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي محمود سعد في برنامج “كامل العدد – سولد أوت”،
المذاع عبر قناة CBC: “وفي مرة إترفدت ظلم بعد ما واحد شتمني شتيمة
جت في الحتة الحساسة فضربته، وأول يوم رجعت من الرفد ضربته ثاني وإترفدت”.
وتابع: “الشتيمة كان فيها تشكيك في رجولتي، لإني كنت أصغر واحد في الدفعة وأصغر منهم بسنة،
ولما وصلنا مرحلة البلوغ كلهم بلغوا إلا أنا، وكلهم فجأة صوتهم تخن وبقوا أقوى مني،
وأنا صوتي رفيع وبدأت أشك إن عندي حاجة غلط”