كتبت :شيماء عبدالفتاح
قال إن بناء معبد أبو سمبل معجزة بجميع المعايير، موضحًا أن الهدف من ظاهرة التعامد الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني هو رمزية الحدث في حد ذاته في الوقت المعاصر.
وأضاف عوض في مداخلة هاتفية ببرنامج صباح الخير يا مصر، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وجومانا ماهر، على القناة الأولى والفضائية المصرية: “بدأنا بمرحلة الحسابات الفلكية، أي حساب الزوايا الرأسية والأفقية لحركة الشمس، ثم جاء الدور على حسابات الهندسة المساحية ويمكن الدلالة على براعة دقة العمل، فقد رصدنا الظاهرة على مدار ثلاثة أيام، ففي اليوم الأول كانت الشمس تضء ذقن التمثال، وكانت تضيء النصف السفلي من وجه التمثال في اليوم الثاني، وأضاءت وجه التمثال في اليوم الثالث”.
وتابع: “التعامد حدث مثلما كان مخططا له في الرسومات المبدئية ولم يكن هناك أي دور فرصة للصدف وكنا نقوم بحساب المحيط العمراني وهل ما إذا كان يعيق أشعة الشمس أم لا، كما درسنا الوقت المناسب للتعامد وتعاملنا وفقا لمفاهيم المصري القديم”.
كتبت :شيماء عبدالفتاح
قال أحمد عوض صاحب فكرة تعامد الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني بالمتحف المصري الكبير، إن بناء معبد أبو سمبل معجزة بجميع المعايير، موضحًا أن الهدف من ظاهرة التعامد الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني هو رمزية الحدث في حد ذاته في الوقت المعاصر.
وأضاف عوض في مداخلة هاتفية ببرنامج صباح الخير يا مصر، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وجومانا ماهر، على القناة الأولى والفضائية المصرية: “بدأنا بمرحلة الحسابات الفلكية، أي حساب الزوايا الرأسية والأفقية لحركة الشمس، ثم جاء الدور على حسابات الهندسة المساحية ويمكن الدلالة على براعة دقة العمل، فقد رصدنا الظاهرة على مدار ثلاثة أيام، ففي اليوم الأول كانت الشمس تضء ذقن التمثال، وكانت تضيء النصف السفلي من وجه التمثال في اليوم الثاني، وأضاءت وجه التمثال في اليوم الثالث”.
وتابع: “التعامد حدث مثلما كان مخططا له في الرسومات المبدئية ولم يكن هناك أي دور فرصة للصدف وكنا نقوم بحساب المحيط العمراني وهل ما إذا كان يعيق أشعة الشمس أم لا، كما درسنا الوقت المناسب للتعامد وتعاملنا وفقا لمفاهيم المصري القديم”.