قال الدكتور عبدالرحمن طه خبير الأقتصاديات الناشئة إن صناعة السيارات في مقدونيا الشمالية.

يجب النظر لها بعين الاعتبار خاصة مع ميزة انخفاض الأجور لدى العالمين بها وهي وإن كانت إشكالية .

في الاقتصاد المقدوني فإنها تعد ميزة للمستثمر الأجنبي يجيبه للاستثمار في مقدونيا الشمالية.

لما يتمتع به العامل بالكفاءة وانخفاض الأجور

عبدالرحمن طه

ويقول طه يشهد قطاع السيارات في مقدونيا الشمالية تنامي كبير وتشير بعض الأرقام الي جاذبية هذا القطاع في.

الاقتصاد المقدوني الشمالي ففي عام 2019 ، حققت أكبر 15 شركة لقطع غيار السيارات في مقدونيا الشمالية

شركة كوستال الألمانية

 

ومن بينها شركة كوستال الألمانية – إيرادات إجمالية قدرها 2.8 مليار يورو ، أو ما يعادل ربع الناتج المحلي الإجمالي للبلاد ، والناتج المحلي الإجمالي ، وفقًا لوكالة الاستثمار الحكومية في مقدونيا الشمالية. . شكلت الدول الخمس عشرة 43 % من إجمالي الصادرات السنوية.
كما قامت Kostal بتنمية القوى العاملة في مقدونيا الشمالية من 48 عامل في عام 2015 إلى ما يقرب من 1000 عامل في عام 2022.
ويشير طه إلى أنه بجانب صناعة السيارات فهناك صناعة الحديد و الصلب والكيماويات ويعد الاقتصاد المقدوني الشمالي من أفضل الاقتصاديات التي يمكن اللجوء لها لخفض تكلفة التضخم والتصنيع التي تجتاح العالم بأسره

قال الدكتور عبدالرحمن طه خبير الأقتصاديات الناشئة إن صناعة السيارات في مقدونيا الشمالية يجب النظر لها بعين الاعتبار خاصة مع ميزة انخفاض الأجور لدى العالمين بها وهي وإن كانت إشكالية في الاقتصاد المقدوني فإنها تعد ميزة للمستثمر الأجنبي يجيبه للاستثمار في مقدونيا الشمالية لما يتمتع به العامل بالكفاءة وانخفاض الأجور
ويقول طه يشهد قطاع السيارات في مقدونيا الشمالية تنامي كبير وتشير بعض الأرقام الي جاذبية هذا القطاع في الاقتصاد

المقدوني الشمالي ففي عام 2019 ، حققت أكبر 15 شركة لقطع غيار السيارات في مقدونيا الشمالية – ومن بينها شركة

كوستال الألمانية – إيرادات إجمالية قدرها 2.8 مليار يورو ، أو ما يعادل ربع الناتج المحلي الإجمالي للبلاد ، والناتج المحلي

الإجمالي ، وفقًا لوكالة الاستثمار الحكومية في مقدونيا الشمالية. . شكلت الدول الخمس عشرة 43 % من إجمالي الصادرات السنوية.