أدانت جمهورية مصر العربية بأشد العبارات في بيان صادر عن وزارة الخارجية يوم الجمعة ٣ مارس الجارى، التصريحات
التحريضية لوزير في الحكومة الإسرائيلية، والتي دعا فيها إلى “محو” قرية حوارة الفلسطينية.
البيان
وأشار البيان إلى ما تمثله هذه التصريحات من تحريض خطير وغير مقبول على العنف، يتنافى مع كافة القوانين والأعراف والقيم
الأخلاقية، ويفتقر للمسئولية التي يجب أن يتحلى بها أي مسئول يشغل منصباً رسمياً.
الموقف المصري
كما أكد البيان على الموقف المصري الداعي إلى ضرورة وقف الأعمال الاستفزازية أو التحريضية ضد أبناء الشعب الفلسطينى،
ووضع حد للإجراءات الأحادية، بهدف تحقيق التهدئة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وتهيئة المناخ لاستئناف عملية
السلام على أساس مبدأ حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية، باعتبار ذلك هو ذلك السبيل الوحيد لتحقيق السلام الشامل
والعادل في المنطقة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة علي حدود يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.
أدانت جمهورية مصر العربية بأشد العبارات في بيان صادر عن وزارة الخارجية يوم الجمعة ٣ مارس الجارى، التصريحات
التحريضية لوزير في الحكومة الإسرائيلية، والتي دعا فيها إلى “محو” قرية حوارة الفلسطينية.
البيان
وأشار البيان إلى ما تمثله هذه التصريحات من تحريض خطير وغير مقبول على العنف، يتنافى مع كافة القوانين والأعراف والقيم
الأخلاقية، ويفتقر للمسئولية التي يجب أن يتحلى بها أي مسئول يشغل منصباً رسمياً.
الموقف المصري
كما أكد البيان على الموقف المصري الداعي إلى ضرورة وقف الأعمال الاستفزازية أو التحريضية ضد أبناء الشعب الفلسطينى،
ووضع حد للإجراءات الأحادية، بهدف تحقيق التهدئة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وتهيئة المناخ لاستئناف عملية
السلام على أساس مبدأ حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية، باعتبار ذلك هو ذلك السبيل الوحيد لتحقيق السلام الشامل
والعادل في المنطقة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة علي حدود يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.