رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

حصاد نشاط وزارة الهجرة في أسبوع

وزيرة الهجرة

* ضمن فعاليات المرحلة الثانية من المبادرة الرئاسية اتكلم عربي،  وزيرة الهجرة تطلق حملة تعريفية

بحضارة مصر القديمة “جذورنا المصرية”، من المدرسة الأوروبية الألمانية في القاهرة،

بينما حضر فيها الدكتور وسيم السيسي، الباحث في علم المصريات

وزيرة الهجرة

* وزيرة الهجرة تشيد بجهود وزير الطيران،  الفريق محمد عباس حلمي، لتعاونه ضم ضمن المبادرة الرئاسية

“اتكلم عربي” وعرض فيديوهات ترويجية للمبادرة في المطارات المصرية.

*وزيرة الهجرة تنعى الكاتب الكبير مرسي عطا الله، رئيس تحرير الأهرام الأسبق: “فقدنا قلما مؤثرا ورمزا وطنيا”

*السفيرة سها جندي تهنئ “سلمى صقر” معاون وزيرة الهجرة للعلاقات الدولية، لحصولها على درجة الماجستير من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، حول قضايا الهجرة والأمن الدولي والحوكمة.

تأهيل الشباب

* د. صابر سليمان، مساعد وزيرة الهجرة، يستعرض رؤية الوزارة في تدريب وتأهيل الشباب، خلال المنتدى الدولي للتعليم الفني والتكنولوجي والتعليم المزدوج والتدريب المهني

*وزيرة الهجرة تتابع موقف المصريين في عدد من المدن التركية، وتؤكد أنه لن يضار طلابنا الدارسين بالخارج،

بينما مستعدون لكل الحلول، بالتنسيق مع الجهات المعنية.

وزارة الصحة

* وزيرة الهجرة تشيد بجهود وزارة الصحة في تقديم الرعاية الصحية للمصري العائد من موزمبيق على مدار نحو 5 أشهر،

بينما  تعافيه وخروجه من الرعاية المركزة.

* وزيرة الهجرة في حوار مع الإعلامي شريف عامر:

بينما هناك تيسيرات أكبر قدمت للمصريين ضمن مبادرة “سيارات المصريين بالخارج” والإقبال يتزايد.

*حريصون على متابعة شئون المصريين بالخارج في كل الدول وحل مشكلاتهم.

مراكب النجاة

بينما أطلقنا المرحلة الثانية من المبادرة الرئاسية “مراكب النجاة”

بينما شملت دعم الصيادين في أسوان وحملات نوعية في المنوفية والشرقية ومستمرون في باقي المحافظات.

*حريصون على التعاون مع مؤسسات الدولة والمجتمع المدني لمواجهة الهجرة غير وتوفير البدائل الآمنة.

* وزيرة الهجرة تسلم 24 مركب صيد إلي صغار الصيادين في دراو بأسوان، ضمن المبادرة الرئاسية مراكب النجاة.

أخبار ذات صلة

الفنانة معالي زايد

معالي زايد ضمن مشروع «عاش هنا»

أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضاري برئاسة المهندس محمد أبوسعدة اسم الفنانة معالي زايد ضمن مشروع «عاش هنا»، حيث تم وضع لافته تحمل اسمها على باب