قال الكاتب الصحفي أحمد الدريني رئيس قطاع الإنتاج الوثائقي إن الإنسان دائما بيكون في احتياج لكل أنواع المعرفة والفنون؛ من قنوات الدراما المتخصصة،
وقنوات الأخبار، واللون الوثائقي لون له جمهور كبير وشعبية، وآن الأوان نكمل الصرح الإعلامي المصري بهذه اللبنة، جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية
لبرنامج “على نفس الموجة” مع إنجي أنور على نغم اف ام.
الشركة المتحدة
وأضاف نقطة إنطلاق القناة بدأت منذ أربع سنوات في الشركة المتحدة، تحت مسمى “الوحدة الوثائقية”، ثم تطور إلى “الوحدة الوثائقية
للشركة المتحدة”،وكان مردود إنتاج الأفلام اللي خرجت للنور طيب ولافت، وكان طبيعي يتطور إلى “القناة الوثائقية”.
الأمير المصري
وتابع الوثائقية انفردت بسلسلة من الحوارات مع الأمير المصري الذي كان يحكم الحدود السورية، وكان صديق لأبو بكر البغدادي، وقصة القبض عليه.
وعلق شغلنا في القناة الوثائقية قائم على إنتاج أفلام تغطي احتياجات الشأن المصري والعربي عموما، بدءا من الفنانين، والسياسيين، والمعارك،
والحقب الزمنية، وبدأنا بأفلام وثائقية عن نجيب الريحاني، هيكل، ويوسف إدريس، وصالح مرسي، بنوثق من خلالهم
حالة وفترة زمنية من خلال سيرة كل شخص.
حياة المصريين
واختتم قائلا الغرض الأكبر والأسمى هو التطرق لصورة أكبر وكاملة عن حياة المصريين، سواء كان ما نقدمه فيلم وثائقي فني، أو تاريخي،
أو عسكري، أو جاسوسية، وغيرهم.
اللينك: