سجل اللاعب أيمن محيوس هدفين ليقود الجزائر المضيفة للفوز على النيجر 5-0، ببطولة أمم أفريقيا للمحليين.
فيما وصل المنتخب الجزائرى إلى نهائي بطولة توتال إنرجيز الأفريقية للأمم يوم الثلاثاء.
بينما سجل محيوس هدفيه الرابع والخامس في البطولة في الشوط الأول ليضمن فوزا مؤكدا لمحاربي الصحراء في وهران.
فوز الجزائر العريض على النيجر
بينما افتتح الكابتن أيوب عبد اللاوي الباب على مصراعيه قبل أن توسع ثنائية ماهيوس الفارق إلى 3-0 .
فيما وضع هدف اللاعب بوريما كاتاكوري أصحاب الأرض في مقعد القيادة في الوقت المناسب.
بينما حسم البديل سفيان بايزيد الفوز المؤكد قبل سبع دقائق فقط من النهاية ليمنح أصحاب الأرض أكبر فوز في البطولة حتى الآن.
فيما تجاوز فوز الجزائر بالأمس، فوز المغرب على البلد المضيفة للبطولة بالنسخة الماضية الكاميرون.
حيث فاز منتخب المغرب بنتيجة أربعة أهداف دون مقابل على منتخب الكاميرون، فى النسخة الأخيرة قبل عامين.
الجزائر تصل لنهائى بطولة أمم أفريقيا للمحليين لأول مرة
بينما حسم الهدف الأخير من بايزيد الفوز للجزائريين ووضعهم في نهائي كأس أمم أفريقيا للمحليين لأول مرة في تاريخهم.
كما اقترب المهاجم الرائع محيوس من الفوز بجائزة الحذاء الذهبي، بخمسة أهداف.
بينما ينافس محيوس بفارق هدفين لاعب منتخب مدغشقر كولوينا رازافيندرانايفو.
نبذة عن بطولة شان
بينما تعد شان أو بطولة أمم أفريقيا للمحليين، هي مسابقة منتخب وطني فريدة من نوعها .
حيث تقتصر على لاعبي كرة القدم الذين يلعبون لأندية في مسقط رأسهم ببلدهم.
الجزائر تشارك بالبطولة للمرة الثانية
بينما يشارك البلد المضيف الجزائر في المسابقة للمرة الثانية فقط.
حيث شاركت الجزائر فى البطولة أثناء إقامتها بالسودان في عام 2011.
بينما أنهوا مرحلة المجموعات بشباك نظيفة في المجموعة الأولى برصيد 9 نقاط.
سحر ديالو يقود السنغال إلى نهائى أمم أفريقيا للمحليين
بينما سجل بابا ديالو الهدف الوحيد حيث تفوقت السنغال على مدغشقر 1-0 لتحجز مكانا في نهائي بطولة توتال إنرجيز للأمم الأفريقية 2022.
فيما فاز المنتخب السنغالى ليلة الثلاثاء في ملعب نيلسون مانديلا في الجزائر، البلد التى تقام فيها البطولة.
بينما تلقى ديالو تمريرة من مامادو ساني من الناحية اليمنى ليسدد كرة رأسية في شباك حارس مرمى مدغشقر.
حيث يدعى حارس مدغشقر زاكانيرينا راكوتوهاسيمبولا المعروف باسم نينا الذي خرج عن خط المرمى.
بينما سجل اللاعب السنغالى فى الدقيقة الخامسة من عمر المباراة، أسرع هدف تم تسجيله فى البطولة بنسختها السابعة.
السنغال تهيمن على المباراة
بينما هيمن منتخب السنغال على أحداث المباراة، حيث سيطر المنتخب السنغالى على أطراف الملعب.
مما حرم منتخب مدغشقر من السيطرة على الكرة أو الاستحواذ عليها أثناء أحداث المباراة.
بينما واصلت مدغشقر التصدي لهجوم السنغال في الشوط الثاني من أحداث المباراة.