اختفى ميلان العام الماضي وفقا لصحيفة ميلان نيوز، حيث بدأ هذا الموسم بتخبط صعب، آخره هزيمة مذلة أمام لاتسيو.
بينما يعانى الفريق من عدم وجود أفكار وروح الفريق ودون وجود العديد من الخيارات المقترحة في الماضي.
حيث أظهرت إدارة الفريق ولاعبيه دائما أنهم يعرفون كيف يتعاملون مع الصعوبات ، وهو ما لم تعد الإدارة قادرة على القيام به الآن.
تعرف على ترتيب ميلان بالسكوديتو
بينما تعد الهزيمة للفريق ربما لا تمنح اللقب لنابولي الذي يتقدم الآن بفارق 12 نقطة على قمة الجدول فحسب.
لكن تترك السباق للأربعة الأوائل مفتوحا على مصراعيه مع صعود لاتسيو إلى المركز الثالث.
بينما يعد الروسونيرى الآن على بعد نقطة واحدة فقط من روما في المركز الخامس.
بيولى يغير تشكيلته لإنقاذ ما يمكن إنقاذه
بينما أجرى بيولي تغييرين على تشكيلته الأساسية مقارنة بالفريق الذي خسر أمام إنتر الأسبوع الماضي.
فيما جاءت التغييرات في قلب الدفاع، مع عودة بيير كالولو ودخول سيرجينو ديست بدلا من ثيو هيرنانديز الغائب.
لكن استغرق الأمر أقل من خمس دقائق لاختراق دفاع ميلان الهش.
حيث تقدم لاتسيو عن طريق سيرجي ميلينكوفيتش-سافيتش، من خلال هجمة على الجهة اليمنى.
فيما شهدت كرة فيليبي أندرسون داخل منطقة الجزاء أبعدها لويس ألبرتو، إلا أن لاعب خط الوسط الصربي أحرز هدف لأول مرة.
عقد اللاعب لياو يواجه مشكلة
بينما وفقا لما أوردته صحيفة ميلان نيوز كان من المفترض أن يكون شهر يناير.
حيث يكون شهر يناير، هو الشهر الذي تم فيه الاتفاق على كل شيء مع اللاعب لياو بشأن عقد جديد.
لكن بدلا من ذلك، أصبح الوضع الآن معقدا مرة أخرى، حيث هناك عاملان يعيقان الأمور حاليا.
بينما يعد العائق الأول هو قضية بند الإفراج ، وما إذا كان لا يزال مبلغ العقد عند 150 مليون يورو أو يتم رفعه أو تخفيضه أو إزالة هذا البند.
نزاع على عقد اللاعب بين الوكيلين
بينما هناك نزاع بين العميلين المشاركين في المفاوضات، وهما تيد ديمفولا – المحامي الذي لديه توكيل رسمي – وخورخي مينديز الذي مثل اللاعب لياو لسنوات.
فيما يجب الاتفاق بين جميع الأطراف حتى يحصل النادى على توقيع اللاعب.
ميلان يسقط سقوط مدوى
بينما ذكرت صحيفة ميلان نيوز هذا الصباح، أن ميلان في حالة سقوط مدوى.
كما يعانى النادى من أزمة شديدة وعميقة تزداد عمقا بمرور الأيام والمباريات.
حيث يعد شهر يناير الجارى هو شهر النسيان بالنسبة لفريق ستيفانو بيولي.
إقصاء الروسونيرى من كأس إيطاليا
بينما جاء أولا الإقصاء من كأس إيطاليا، ثم الهزيمة في كأس السوبر ضد إنتر والآن نابولي متقدم على فريق ميلان بفارق 12 نقطة.
فيما من الأفضل الآن بالنسبة لفريق الروسونيرى عدم التفكير فى بطولة الدورى الإيطالى “السكوديتو”.
بينما تعد الحقيقة أن الروسونيري سيبلي بلاء حسنا حتى إذا أنهى الموسم في دوري أبطال أوروبا.
حيث سيتحصل على نقطة واحدة فقط تفصل بين المركز الثاني والخامس.