شاركت كندة علوش لأول مرة في فيلم هندي يحمل اسم Yellow Bus،
وهو إنتاج دولي مشترك بين الأردن والإمارات والولايات المتحدة الأميركية والهند، وتم تصويره في أبوظبي بالإمارات،
وبعد اكتمال عروضه في المهرجانات الدولية ودور العرض السينمائية،
سيتم عرض الفيلم حصرياً على شبكة OSN كأحد أعمالها الأصلية.
عمرو يوسف
بينما تزوجت تزوجت مرتين خلال حياتها وكانت الزيجة الأولى من فنان ومخرج سوري الجنسية،
وقد تزوجا عن قصة حب كبيرة دامت لسنوات، واستمر زواجهما لفترة، ولكن انفصلا الثنائي في هدوء تام، ثم استطاعت كندة علوش ،
أن تجد توئم روحها عندما قابلت النجم المصري عمرو يوسف لتبدأ بينهما قصة حب جميلة، وتكللت بالزواج عام 2017،
وإلى الآن يستمر زواجهما، ويشتهرا بأنهما من أجمل ثنائيات الفنانين العرب.
اعتزالها الأعمال الفنية
الجدير بالذكر ، قررت الفنانة السورية كندة علوش، اعتزال الأعمال الفنية والدراما خلال الفترة المقبلة،
موضحة الأسباب التي دفعتها لاتخاذ ذلك القرار المفاجئ.
بينما أكدت كندة علوش أنها ستعتذر ولن تشارك في أي أعمال فنية تُعرض عليها خلال الفترة المقبلة،
وذلك لرغبتها في التفرغ لرعاية ابنها كريم.
لن أشارك في أي أعمال
يذكر أن ، أوضحت كندة علوش في تصريحات صحفية: “في الفترة القادمة لن أشارك في أي أعمال
وأفضل قضاء وقت أكثر في البيت مع كريم، لأنه يحتاج وجودي في هذه الفترة.
حياة
وتابعت الفنانة السورية: “عندما ولدت ابنتي حياة كنت قادرة على
التفرغ لها تماما وإعطائها كل وقتي،
لكن كريم مظلوم لأن اهتمامي مقسم بينهما، ولا أريدها أن تشعر بالغيرة”.
عودتها مرة أخري
بينما أشارت كندة علوش إلى أنه: “عندما يأتي الوقت المناسب سأعود لأعمالي الفنية،
وحاليا تعرض علي موضوعات أحبها وأضطر للاعتذار”.
دور الأم
وعلي صعيد اخر ، أكدت كندة علوش، أنها لا تخاف من تقديم دور«الأم»، خاصة بعد أن لعبت هذا الدور مرتين،
من خلال مشاركتها في بطولة فيلمي «نزوح»، و«السباحتان»،
وأن الأبعاد النفسية والعوامل المحيطة بكل شخصية تختلف عن الأخرى.
نزاح
حيث أن «هالة» في «نزوح» أم تتمتع بالقوة والصلابة في اتخاذ قرارتها دون تردد،
إيماناً منها بالدفاع عن أسرتها وابنتها، ودارت الأحداث حول سقوط صاروخ على منزل فتاة عمرها 14 عاماً، في حدث غريب وغير متوقع.
السباحتان
بينما تعد شخصية الأم في «السباحتان»، فتعتمد على تشجيع بناتها علي خوض تجربة السفر هرباً من الحرب في سوريا،
وتحقيق حلمها في التنافس في أوليمبياد ريو دي جانيرو عام 2016،
والعمل يدور حول قصة حقيقية للشقيقتين السباحتين يسرا وسارة مارديني.