قال المهندس عبدالمنعم خليل رئيس قطاع التجارة الداخلية بوزارة التموين والتجارة الداخلية، إنّ القطاع يتحكم في السوق
من خلال عدة محاور، مثل إتاحة الفرصة وتوفيرها، وهو ما يؤدي إلى اتزان الأسعار، يالإضافة إلى محور الرقابة.
التموين
وأضاف زايد خلال حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء»، على قناة «CBC»، أن القيادة
السياسية حريصة في ظل الأوضاع الراهنة على اعتمادات مالية غير مسبوقة في التوسع في المخازن الكبرى، حتى وصلنا
إلى 1500 مخزن، بمخزون استراتيجي يصل إلى 6 شهور.
وتابع، أن القمح والزيت والصويا والذرة الصفراء متاحة، مشيرًا إلى أنه جرى تحديد السعر قبل الزراعة، وهو ما شجع المزارعين
على الزراعة: «لدينا مخزون استراتيجي من القمح يكفينا حتى شهر إبريل، وهذا أمر غير مسبوق، فقد تحولنا إلى الصوامع
الجديدة، وبدأنا نخزن 4.2 مليون طن قمح».
البورصة السلعية للقطاع الخاص
وأكد، أن الوزارة بدأت في طرح القمح من خلال البورصة السلعية للقطاع الخاص، وتم إتاحة دقيق لإنتاج الخبز للقطاع الخاص
في المخابز السياحية، لافتًا إلى أن الاحتياطي الاستراتيجي من السكر يكفي حوالي شهرين إلى 3 شهور، كما جرى اعتماد
نظام الزراعات التعاقدية في البنجر وقصب السكر، وهو ما يؤدي إلى التوسع في الزراعة وسد الفجوة بين الاستهلاك والإنتاج.
قال المهندس عبدالمنعم خليل رئيس قطاع التجارة الداخلية بوزارة التموين والتجارة الداخلية، إنّ القطاع يتحكم في السوق من خلال عدة محاور، مثل إتاحة الفرصة وتوفيرها، وهو ما يؤدي إلى اتزان الأسعار، يالإضافة إلى محور الرقابة.
وأضاف زايد خلال حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء»، على قناة «CBC»، أن القيادة السياسية حريصة في ظل الأوضاع الراهنة على اعتمادات مالية غير مسبوقة في التوسع في المخازن الكبرى، حتى وصلنا إلى 1500 مخزن، بمخزون استراتيجي يصل إلى 6 شهور.
وتابع، أن القمح والزيت والصويا والذرة الصفراء متاحة، مشيرًا إلى أنه جرى تحديد السعر قبل الزراعة، وهو ما شجع المزارعين على الزراعة: «لدينا مخزون استراتيجي من القمح يكفينا حتى شهر إبريل، وهذا أمر غير مسبوق، فقد تحولنا إلى الصوامع الجديدة، وبدأنا نخزن 4.2 مليون طن قمح».