قالت الشاعرة نور عبدالله، إنّ البشر درجات فيما رزقوا به من إبداع واستيعاب لهذا الإبداع، موضحةً: “تربيت على سماع الشعر
من والدي، وكل أفراد بيتنا كانوا حريصين على القراءة، ودائما كنا نسمع الموسيقى”.
وأضافت عبدالله، خلال حوارها مع الإعلامية قصواء الخلالي مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء» على قناة cbc: «بالنسبة
لمستقبل الفن والأدب، فأنا لست قلقة، كل يقدم ما يشبهه، وإذا زادت الأشياء الغريبة وغير المألوفة أو المحبوبة عن حدها فإن
هذا الأمر لا يقلقني».
وتابعت الشاعرة، انها تقاوم الاكتئاب والحزن بما تكتبه من شعر، موضحةً أنها لو كتبت دوما عن الذي يسبب لها الصدمة والحزن
فإنها ستتسبب في حالة حزن كبيرة بين متابعيها: «أنا ضد أنْ اتسبب في إصابة الأخرين بالحزن والاكتئاب، أنا مصممة على
المعافرة وعدم الانهزام، وإذا كانت غاضبة أقول بسخرية إني غاضبة».
بكت الشاعرة على الهواء، معترفة بأنها فقدت شقيقها الصغير
وبكت الشاعرة على الهواء، معترفة بأنها فقدت شقيقها الصغير: «أنا موجوعة وأعالج الوجع بإني دايما أطمن نفسي بالحاجة
اللي مصدقاها دايما، لأنه مع ربنا، الابتلاء صعب جدا، ومفيش حاجة تصبرنا عليه غير إننا نفتكر المكان اللي بقى فيه، انا
أتداوى بأنه مع الله، وأقول له من هنا أنا أحبك كثيرا، وانت تعلم ذلك جيدا».
قالت الشاعرة نور عبدالله، إنّ البشر درجات فيما رزقوا به من إبداع واستيعاب لهذا الإبداع، موضحةً: “تربيت على سماع الشعر
من والدي، وكل أفراد بيتنا كانوا حريصين على القراءة، ودائما كنا نسمع الموسيقى”.
وأضافت عبدالله، خلال حوارها مع الإعلامية قصواء الخلالي مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء» على قناة cbc: «بالنسبة
لمستقبل الفن والأدب، فأنا لست قلقة، كل يقدم ما يشبهه، وإذا زادت الأشياء الغريبة وغير المألوفة أو المحبوبة عن حدها فإن
هذا الأمر لا يقلقني».
وتابعت الشاعرة، انها تقاوم الاكتئاب والحزن بما تكتبه من شعر، موضحةً أنها لو كتبت دوما عن الذي يسبب لها الصدمة والحزن
فإنها ستتسبب في حالة حزن كبيرة بين متابعيها: «أنا ضد أنْ اتسبب في إصابة الأخرين بالحزن والاكتئاب، أنا مصممة على
المعافرة وعدم الانهزام، وإذا كانت غاضبة أقول بسخرية إني غاضبة».