قال مايكل راشد مسئول برنامج الزتونة، إنه تخرج من كلية الصيدلة، وكان يستخدم المراجع في المذاكرة التي تتضمن
معلومات مهمة، ثم بدأ حياته المهنية بالعمل في شركات كبرى، وكان يترأس فريقا ويحاول تطويره من خلال محاولة تلخيص
الكتب، بعدها بدأ يقدم ملخصات الكتب لكل الشركة، ثم أطلق قناة على منصة الفيديوهات الشهيرة “يوتيوب”.
“الزتونة”
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين أحمد
عبدالصمد وجومانا ماهر: «بدأت منذ 5 سنوات، والمتابعون مقبلون عليها ويشاركون الكتب، وأصبح لديّ جمهور جديد ومختلف،
فهناك قطاع كبير من الجمهور لا يحب أن يقرأ لفترات طويلة، وبالتالي فقد عملنا في برنامج الزتونة على حل هذه المشكلة».
مقاطع فيديو لكتب مفيدة مثل العادات السبع الأكثر فاعلية
وتابع: «أصبح لدينا 2 مليون و200 ألف مشترك ببرنامج الزتونة على قناة يوتيوب، نقدم مقاطع فيديو لكتب مفيدة مثل العادات
السبع الأكثر فاعلية، وهو من أشهر الكتب الموجودة في عالم البيزنس، والناس يكتبون لنا ترشيحات، وميزة السوشيال ميديا
أن هناك تواصل بيننا والناس، كما أننا نطلع على الكتب التي تتميز بتقييم عالي على جود ريدز أو الكتب التي تواكب الأحداث
التي نعيشها».
قال مايكل راشد مسئول برنامج الزتونة، إنه تخرج من كلية الصيدلة، وكان يستخدم المراجع في المذاكرة التي تتضمن معلومات مهمة، ثم بدأ حياته المهنية بالعمل في شركات كبرى، وكان يترأس فريقا ويحاول تطويره من خلال محاولة تلخيص الكتب، بعدها بدأ يقدم ملخصات الكتب لكل الشركة، ثم أطلق قناة على منصة الفيديوهات الشهيرة “يوتيوب”.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين أحمد
عبدالصمد وجومانا ماهر: «بدأت منذ 5 سنوات، والمتابعون مقبلون عليها ويشاركون الكتب، وأصبح لديّ جمهور جديد ومختلف،
فهناك قطاع كبير من الجمهور لا يحب أن يقرأ لفترات طويلة، وبالتالي فقد عملنا في برنامج الزتونة على حل هذه المشكلة».
وتابع: «أصبح لدينا 2 مليون و200 ألف مشترك ببرنامج الزتونة على قناة يوتيوب، نقدم مقاطع فيديو لكتب مفيدة مثل العادات
السبع الأكثر فاعلية، وهو من أشهر الكتب الموجودة في عالم البيزنس، والناس يكتبون لنا ترشيحات، وميزة السوشيال ميديا
أن هناك تواصل بيننا والناس، كما أننا نطلع على الكتب التي تتميز بتقييم عالي على جود ريدز أو الكتب التي تواكب الأحداث
التي نعيشها».
