أثارت وفاء سالم الجدل مؤخرا، على مواقع التواصل الاجتماعى؛ بسبب تصدرها التريند.
حيث انتشرت صورة مؤخرا، للفنانة القديرة، بملامح كبيرة ومرهقة.
بينما أوضحت الفنانة أن تلك الصورة نتيجة عملية تجميل غير ناحجة.
فيما شرحت وفاء أن العملية أدت إلى تشويه ملامحها.
وكادت تصيب المخ وقرنية العين بالصديد، بعدما تم حقن وجهها بطريقة خاطئة.
ثم اختفت تلك الصورة، لتظهر مكانها صورة للفنانة بملامح شابة وصغيرة فى السن.
أبرز المعلومات فى حياة وفاء سالم
ولدت الفنانة القديرة، فى مدينة حلب السورية، ودرست الفلسفة بسوريا.
ثم سافرت إلى العاصمة المصرية القاهرة، للدراسة بالمعهد العالى للسينما.
بينما تم ترشيحها لبطولة فيلم “النمر الأسود”، بناءا على اختيار المخرج لمصرى الكبير عاطف سالم.
حيث أعطاها اسمه ايضا، ليكون الاسم الفنى بعد ذلك لها.
بينما قدمت عدة أفلام سينمائية، منها “باب شرق، ابتسامة في عيون حزينة، الزواج والصيف”.
فيما قدمت مسلسلات تلفزيونية شهيرة مثل: ” الدالى، ملكة فى المنفى، وهارون الرشيد”.
سالم تكشف عن حالتها الصحية
بينما فجرت الفنانة القديرة وفاء، مفاجأة كبيرة، باعتزالها للفن، فى فيديو تم نشره على موقع يوتيوب.
حيث تحدثت فى بداية مقطع فيديو، عن حالتها ااصحية، والأزمة التى مرت بها مؤخرا.
بينما كشفت فقط اعتزالها للفن، دون أن تشرح الأسباب الخاصة وراء قرارها.
كما وعدت جمهورها أن تنشر فيديو آخر تشرح من خلاله الأسباب التي دفعتها لهذا الأمر.
سالم تريد الارتقاء بالذوق الفنى العام
بينما صرحت وفاء فى الفيديو أنها تريد الارتقاء بالذوق الفنى العام لجمهورها.
حيث أكدت أنها كانت محظوظة لعملها مع كبار الفنانين والمخرجين فى الوسط الفنى.
بينما استحضرت وفاء عملها مع “عمالقة” التمثيل مثل أحمد زكى والمخرج عاطف سالم.
وفاء سالم ممتنة للاتصالات التى تلقتها
بينما شكرت الفنانة القديرة جميع الاتصالات، التى تلقتها من جمهورها وأصدقائها للاطمئنان عليها.
كما ذكرت وفاء أن هناك اتصالات وردتها من الجالية العربية في الولايات المتحدة.
بينما عرضوا عليها سفرها إلى هناك ومساعدتها لإجراء جراحة وتجاوز الأزمة.
وفاء سالم تفجر أزمة عبر يوتيوب
تفاجأ جمهور الفنانة القديرة، وفاء سالم، بخبر اعتزالها الفنى.
حيث ظهرت وفاء سالم فى مقطع فيديو قصير، على موقع مقاطع الفيديو الشهير “يوتيوب”.
بينما لم تكشف الفنانة وفاء، الأسباب التى دفعتها لاعتزال الفن، ووعدت بأن تكشف عن تلك الأسباب فى وقت لاحق.