أكدت مى سليم، شقيقة ميس حمدان، عن تجربتها السابقة، قائلة: “التجربتين السابقتين، لم يأثروا على حياتى، ولم أغلق الباب أمام موضوع الارتباط.
على العكس أريد الزواج مرة أخرى، كما أريد الإنجاب مرة أخرى.
بينما تطرقت سليم إلى التحدث عن ابنتها، قائلة:
ليلي ابنتى الآن عمرها 11 سنة، وأريد أن أنجب ولد أخ لليلى”.
ولكن الفنانة مى سليم أكدت أنها تعلمت من التجربتين العاطفيتين السابقتين.
حيث أنها لابد أن تكون متأكدة في خطوات إرتباطها القادمة.
كما تحرص الفنانة الآن على أن تكون العلاقة بها إستمرارية وأنه لا يوجد نسبة 1% فشل.
حيث قالت: “لابد أن تكون العلاقة القادمة لا تتوفر فيها نسبة 1% أنها تفشل”.
الشقيقات الثلاث يكشفن سبب اختلاف أسمائهم
بينما كشفت الفنانة مى سليم سر اسمها وعلاقته باسم شقيقاتها ميس حمدان ودانا حمدان.
فيما أشارت إلى أن اسم مى سليم هو اسم فنى فقط.
بينما أضافت فى لقائها مع لميس الحديدى ببرنامج “كلمة أخيرة”، قائلة:
“كان دائما يتم سؤالى فى بداياتى الفنية، عن كيف اسم أختك حمدان وأنتى سليم.
هل أنت ليس أشقاء؟ فكنت أجيب أن اسم مي سليم فني.
عندما بدأت مشوارى الفنى، قيل لى أن اسم مي حمدان، اسم ثقيل على اللسان.
فلابد أن يتم تخفيفه على لسان الجمهور، لذلك أطلقوا على اسم مى سليم”.
وتابعت: “اسم حمدان سهل، وقال فى البيت لى اسم حمدان وعلى الشاشة سليم.
كما أننى أصغر اخوتى، فالأكبر دانا ثم ميس وأنا أصغر اخواتي”.
ميس حمدان تكشف سر أختها دانا
بينما كشفت الفنانة ميس حمدان سر عن شقيقتها دانا حيث قالت:
“كنا نريد تسميتها دانا فقط بدون حمدان، ويبقى مي سليم، وميس حمدان، فيصبح هناك فيه اختلاف في الاسماء”.
ميس حمدان تصرح بمرورها بتجربة عاطفية فاشلة
بينما أكدت الفنانة ميس حمدان مرورها بتجربة حب فاشلة، قائلة:
“مثل أى بنت حبيت واصطدمت في الحيط، حيث أحببت مرتين لكني مؤمنة أنه هذا هو الشيء الوحيد، الذى لا يخضع للتخطيط.
كما أن من الممكن أن الذين أحببتهم من قبل، كانوا لا يتوافقوا مع متطلباتى.
لكن أنا مررت بتجارب فاشلة وتجارب سعيدة وناجحة”.
دانا حمدان تكشف سبب عدم ارتباطها حتى الآن
بينما قالت دانا حمدان إنها من الصعب أن تحب أو تمر بتجارب عاطفية.
مثلما فعلت شقيقتها الفنانة ميس حمدان، حيث مررت بأكثر من تجربة عاطفية.
بينما قالت دانا حمدان أنها: “لم أحب من قبل، والناس تسألنى لماذا لم أحب حتى الآن؟
وإجابتي إني لا أحب الآن، ولن أحب مستقبلا، فأنا إنسانة برجي الميزان الذي يحكم مواليده أكثر من العواطف.”
بينما أضافت حمدان: “لا يوجد شخص قابلته، جعلنى أصل لمرحلة الحب.
ولكن يمكن أن يتواجد التعود والسعادة والكيمياء.
إلا أن كل جزء أو شعور يكون لوحده فقط.
لكن لم أقابل من يجعلنى أصل إلى حالة أن أقول له بحبك.”