ظهرت فى وقت سابق، بمدينة التجمع الخامس، هيفاء وهبى، برفقة شاب مصرى يدعى محمد رشاد.
فيما أكد مقربون من المطربة اللبنانية، أنها ستعلن خبر الخطوبة خلال الأيام المقبلة.
رجال فى حياة هيفاء وهبى
بينما سبق لهيفاء وهبي صاحبة الـ 50 عاما أن تزوجت من قبل أكثر من مرة.
حيث كانت المرة الأولى وهي في عمر الـ 18 عاما.
حين تزوجت عام 1990 من ابن عمها نصر فياض.
وسافرت معه إلى نيجيريا حيث كان يعمل هناك.
فيما استمرت تلك الزيجة أربعة أعوام أنجبت خلالها ابنتها الوحيدة “زينب”.
بينما كانت الزيجة الثانية لـ هيفاء وهبي، في عام 2009 من رجل الأعمال المصرى أحمد أبو هشيمة.
فيما أقيم حفل الزفاف الشهير والثمين في العاصمة اللبنانية بيروت.
هيفاء تظهر بملامح سمراء وكبيرة بالسن
بينما تصدرت هيفاء وهبي تريند محرك البحث بجوجل نتيجة ظهورها بملامح مختلفة.
فيما ظهرت ببشرة سمراء وملامح يبدو عليها كبرها في السن.
كما أن بعض رواد على مواقع الاجتماعي، اتبعوا أسلوب التنمر والهجوم الحاد على هيفاء وهبي بسبب ملامحها المختلفة.
أسباب تغيير ملامح هيفاء وهبى
بينما فسر معجبى، وجمهور هيفاء وهبى صورها المثيرة للجدل بالعديد من التفسيرات والتعليقات.
حيث فسر البعض تغيير ملامحها نتيجة ان زاوية التصوير لم تكن دقيقة، بالإضافة إلى الإضاءة.
حيث جعلت تلك الأمور، الصورة تظهر بهذا الشكل.
وأيضا فسر البعض بأننا بشر ومن الطبيعي يظهر علينا علامات التقدم فى السن.
هيفاء وهبى تظهر بإطلالة جريئة
بينما ظهرت وهبى، في الصور بإطلالة جريئة، على الانستجرام.
حيث ارتدت فستان أسود طويل، يظهر بالفستان شق من الجانب، كشف عن ساقيها.
كما ارتدت مع الفستان الأسود معطف فرو باللون الأسود نفسه.
حيث لم يحمل المعطف أي نقوشات أو تطريزات.
وأما الحذاء، فقد ارتدت هيفاء وهبي، حذاء طويل الرقبة.
حيث كان الحذاء طويل للغاية باللون الأسود أيضا.
فيما حملت وهبى حقيبة يد متوسطة الحجم بنفس اللون.
وتزينت ببعض الاكسسوارات ونظارة شمس زادت من جاذبية الإطلالة.
مكياج هيفاء مع اطلالتها السوداء
بينما استخدمت هيفاء وهبى، أدوات تجميل جذابة.
فيما اعتمدت على خصلات شعرها الأسود المموج المنسدلة على كتفيها. ووضعت مكياجا مرتكزا على الألوان الهادئة غير المبالغ فيها.
هيفاء تعلق على صورها بالانستجرام
بينما علقت هيفاء وهبي على الصور الجديدة، التى نشرتها عبر حسابها الرسمي على موقع إنستجرام قائلة:
“شفتي هي البندقية، كلماتي هي الرصاص، صنفني قاتل”.
