رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

أشرف حكيمى يخطف الأنظار عقب كل مباراة بالمونديال

حكيمى يكتب التاريخ فى مونديال قطر 2022

استطاع لاعب منتخب أسود الأطلس، أشرف حكيمى، أن يخطف الأنظار، من كل نجوم العالم الكروية، فى مونديال قطر 2022.

بينما يحرص حكيمى عقب نهاية كل مباراة، فى مونديال قطر 2022.

دائما على الاحتفال مع والدته كونها صاحبة الفضل عليه فيما وصل إليه، من نجاح وشهرة.

السيرة الذاتية للاعب أشرف حكيمى

بينما ولد أشرف حكيمى، فى اسبانيا، بمدينة مدريد، نوفمبرعام 1998.

ويعد حكيمى من أسرةٍ ذات أصولٍ مغربية، فوالده من وادي زم ووالدته من القصر الكبير.

وكانت والدة حكيمى، تعمل في تنظيف المنازل، ووالده بائع متجول في الشارع.

بينما رفضت والدته أن يعمل حكيمى في الحقول، أو مهنة أخرى تجعله ينسى حلمه.

حيث كان يحلم دائما، بأن يكون لاعبا لكرة القدم، فى أحد أندية العالم الشهيرة.

ورغم ولادة حكيمي في إسبانيا إلا أن ووالدته زرعت في ابنها حب الوطن الأم وهو المغرب.

مما جعله يرفض محاولات الاتحاد الإسباني من أجل اقناعه كي يلعب مع المنتخب الأسبانى.

 حكيمى يسطر اسمه بحروف من ذهب فى كأس العالم 2022

بينما استطاع اللاعب المغربى أشرف حكيمى، بالتعاون مع كوكبة من نجوم أسود الأطلس.

أن يسطر اسمه، واسم منتخب المغرب، بحروف من ذهب.

وذلك بتأهل منتخب المغرب إلى دور نصف النهائى، من بطولة كأس العالم بقطر 2022.

أشرف حكيمى أفضل لاعبى البطولة

بينما لعب أشرف حكيمي دورا بارزا مع منتخب المغرب في النسخة الحالية من بطولة كأس العالم.

حيث ظهر بمستويات مميزة وفريدة، جعلته ضمن أفضل اللاعبين في البطولة.

حقائق عن مسيرة اللاعب الكروية

بينما يعد أشرف حكيمي أول لاعب عربي يلعب لصالح نادي ريال مدريد، الأسبانى.

فيما استطاع من خلال أسلوب لعبه المتميز والمهارى، أن يخطف أنظار، مدرب ريال مدريد، الفرنسى زين الدين زيدان.

حيث أسرع المدرب الفرنسى، بضم حكيمى، إلى تشكيلة الفريق الأسبانى الأساسية.

مسيرة أشرف حكيمى وسط أندية أوروبا

وفى عام 2018، قرر حكيمى الرحيل بعد ذلك، عن ريال مدريد.

حيث انتقل إلى الدورى الألمانى، بوروسيا دورتموند ومنه إلى إنتر ميلان الإيطالى.

وحاليا يتواجد حكيمى في باريس سان جيرمان، وسط مجموعة من أشهر لاعبى العالم، مثل : ميسى / مبابى / نيمار.

رقصة حكيمى تنال تفاعل كبير من جانب الجمهور

بينما ستظل رقصة حكيمى، والتى تسمى “البطريق” ، خالدة فى ذاكرة عشاق الكرة والمونديال.

حيث رقص حكيمى تلك الرقصة، بعد ركلة الترجيح التي سجلها بمباراة إسبانيا.

فيما تعد تلك الركلة، هى التى صعدت بأسود الأطلس إلى الدور ربع النهائي من أجل مواجهة البرتغال.

أخبار ذات صلة