يطالب محامي الفنانة المغربية ليلى غفران، الدكتور حسن أبو العينين، بتعويض مالى، قدره مليون جنيه، تعويضا لما لحقه من أضرار معنوية ومادية.
حيث وجهت إليه الفنانة المغربية تعليقات خادشة وتنال من سمعته وسمعة عائلته.
بينما تواجه غفران، ايضا دعوى نشر الأخبار الكاذبة بشأن خاتم ألماس.
واقعة السب والقذف بين ليلى غفران ومحاميها
وتضمنت الواقعة، التى حققت فيها النيابة العامة، قرابة السنتين.
أن الدكتور حسن أبو العينين فؤجى بتعليق، كتبته ليلى غفران على صفحتها، بموقع التواصل الاجتماعى “فيسبوك”.
حيث اشتمل ذلك التعليق، على عبارات، تعد قذف وخدش لسمعة وشرف المحامى وعائلته.
ملابسات الواقعة بين الفنانة والمحامى
بينما كتبت الفنانة نصا فى تعليقها:
” أين الخاتم الذى تم سرقته، وانت ترافعت لتحضره لى بعدما تم القبض على الخادمة، التى سرقته من منزلى.
بينما أنت أبلغتنى أن النيابة تحفظت على الخاتم، كما أننى سألت النيابة، والتى وضحت لى إن المحامى المسؤول.
وذلك بسبب التوكيل، يستطيع أن يستلم الأشياء الخاصة بى يستلم.
وارجو أن توضح مكان الخاتم الالماس.”
بينما رد الدكتور حسن أبو العينين مباشرة على هذا التعليق عقب نشره مباشرة، قائلا:
“ليلى، صباح الخير،فوجئت من ما كتبته، لقد تنازلتى عن المحضر فى النيابة.
بعدما ذكرت الخادمة الحقيقة، وتعلميها جيدا وأن الخاتم لم تتم سرقته.
ولكن الواقعة كانت لها أبعاد أخرى، وأنت تعلميها والأوراق بمكتبى، إذا تريدى الاطلاع عليها.”
حادث سرقة خاتم الالماس الخاص بليلى غفران
يذكر أن غفران تم القبض عليها، وبحوزتها خاتم ألماس.
وعندما طلبت النيابة منها الفاتورة الخاصة بشراء الخاتم، لم تستطع العثورعليها.
بما يزعم أن الخاتم جاء كهدية من أحد اصدقائها.
المشوار الفنى للفنانة ليلى غفران
تعد الفنانة ليلى غفران، مطربة مغربية، حاصلة على الجنسية المصرية، ومن مواليد عام 1961.
وقد بدأت غفران مشوارها الفنى فى الثمانينات، وحققت شهرة كبيرة فى مجال الغناء، فى مصر والوطن العربى.