كشفت داليا المر، مخرجة فيلم الحباسة، تفاصيل فوز فيلمها بأفضل فيلم وثائقي في مهرجان Women over fifty بالمملكة المتحدة، موضحةً أنها أسمت الفيلم بأنها الشيء الذي تضع فيه بطلة الفيلم السمك لحبسه.
وأضافت المر خلال لقاء عبر تطبيق زووم برنامج “صباح الخير يا مصر” على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين أحمد عبدالصمد وبسنت الحسيني: “عبارة عن حديد ملفوف عليه خيط أو حبل فيه زجاجات فارغة حتى يطفو على المياه، وما لفت نظري لهذه القصة أنني كنت أسمع وجود سيدات في مصر يصطادن بأيديهن”.
وتابعت مخرجة فيلم الحباسة، أنها تخرجت من كلية الإعلام وتخصصت في الصحافة الرقمية: “فضّلت الإخراج لأنه جزء من الإعلام وأنا أهتم بالعمل الوثائقي لأنه به العامل الصحفي وليس الدراما”.
وأردفت داليا المر، أنها درست في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وكان الفيلم الوثائقي الذي فاز بالجائزة جزءً من مشروعات تخرجها، لافتةً إلى أنّ وفاء غريب بطلة الفيلم تعمل في هذه المهنة منذ سنوات طويلة حتى تنفق على نفسها وأسرتها وأولادها بعدما هجرها زوجها.
وأوضحت المر: “في المنطقة عندهم الرجالة بيصطادوا بالصنارة ويضايقوهم وبيقولوا لهم دي شغلانتنا وزرقنا ومتجوش علينا، ولجأت إنها تنزل تصطاد بايديها لأن معندهاش أدوات ولا المعدات، ومن هنا جات فكرة الحباسة، وفي كفر الشيخ عندهم صيادة الطبشة، وهي إنهم يطبشوا على المياه عشان يحسوا بالسمكة وياخدوه ويحطوه في الحباشة”.
ولفتت، إلى أنّ فيلمها حصل على جائزة أفضل مشروع تخرج في المجلس القومي للمرأة عام 2020، وفي المملكة المتحدة حصل على 3 جوائز، موضحةً أنها تعمل معيدة في الجامعة وتطمح إلى إخراج أفلام وثائقية أخرى.
كشفت داليا المر، مخرجة فيلم الحباسة، تفاصيل فوز فيلمها بأفضل فيلم وثائقي في مهرجان Women over fifty بالمملكة المتحدة، موضحةً أنها أسمت الفيلم بأنها الشيء الذي تضع فيه بطلة الفيلم السمك لحبسه.
وأضافت المر خلال لقاء عبر تطبيق زووم برنامج “صباح الخير يا مصر” على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين أحمد عبدالصمد وبسنت الحسيني: “عبارة عن حديد ملفوف عليه خيط أو حبل فيه زجاجات فارغة حتى يطفو على المياه، وما لفت نظري لهذه القصة أنني كنت أسمع وجود سيدات في مصر يصطادن بأيديهن”.
وتابعت مخرجة فيلم الحباسة، أنها تخرجت من كلية الإعلام وتخصصت في الصحافة الرقمية: “فضّلت الإخراج لأنه جزء من الإعلام وأنا أهتم بالعمل الوثائقي لأنه به العامل الصحفي وليس الدراما”.
وأردفت داليا المر، أنها درست في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وكان الفيلم الوثائقي الذي فاز بالجائزة جزءً من مشروعات تخرجها، لافتةً إلى أنّ وفاء غريب بطلة الفيلم تعمل في هذه المهنة منذ سنوات طويلة حتى تنفق على نفسها وأسرتها وأولادها بعدما هجرها زوجها.
وأوضحت المر: “في المنطقة عندهم الرجالة بيصطادوا بالصنارة ويضايقوهم وبيقولوا لهم دي شغلانتنا وزرقنا ومتجوش علينا، ولجأت إنها تنزل تصطاد بايديها لأن معندهاش أدوات ولا المعدات، ومن هنا جات فكرة الحباسة، وفي كفر الشيخ عندهم صيادة الطبشة، وهي إنهم يطبشوا على المياه عشان يحسوا بالسمكة وياخدوه ويحطوه في الحباشة”.
ولفتت، إلى أنّ فيلمها حصل على جائزة أفضل مشروع تخرج في المجلس القومي للمرأة عام 2020، وفي المملكة المتحدة حصل على 3 جوائز، موضحةً أنها تعمل معيدة في الجامعة وتطمح إلى إخراج أفلام وثائقية أخرى.